Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    صادرات الملابس المصنوعة في مصر تحقق أعلى مبيعات بقيمة 2.5 مليار دولار

    يناير 31, 2023

    برعاية الرئيس السيسي معرض القاهرة الدولي للكتاب يستقطب أكثر من 218 ألف زائر في 4 أيام

    يناير 31, 2023

    الهند ثالث أكبر سوق سيارات في العالم أصبح الأسرع نمواً وتخطى اليابان

    يناير 30, 2023
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا
    الأسبوع – Alusbouaالأسبوع – Alusboua
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    الأسبوع – Alusbouaالأسبوع – Alusboua
    الصفحة الرئيسية » في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    أخبار

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل

    يوليو 22, 2022
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام Tumblr البريد الإلكتروني

    تشير التقارير وفي يوم ميلاد ثورة 23 يوليو 1952 السبعين إلى رؤية المصريين والعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي امتداداً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر وحرصهما على تحقيق التنمية والاستقرار لمصر مع نجاح الرئيس السيسي في خلق علاقات إقليمية وخارجية متوازنة تضمن تحقيق مصالح الشعب المصري.

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    فالرئيسان جمعتهما أمور عدة مشتركة كالانتماء للقوات المسلحة والوقوف في وجه جماعة الإخوان التكفيرية، وقام عبد الناصر بتأميم قناة السويس لاستكمال السيادة المصرية وتمويل السد العالي، واستكمل السيسي وبمساعدة شعب مصر تمويل مشروع قناة السويس وافتتح قناة السويس الجديدة التي باتت تعد واحدة من أهم مصادر الدخل للاقتصاد المصري، وهي مصدر مهم للنقد الأجنبي لمصر، كما أنها بمثابة شريان حياة للاقتصاد العالمي.
    وتحدث الرئيس السيسي في السابق عن الرئيس عبد الناصر، وفي أحد اللقاءات في افتتاح قناة السويس الجديدة قال:” إن عبد الناصر تولى المسؤولية في زمن ثورات التحرر من الاستعمار، التي كان هو أحد أبطالها بقيادته لثورة يوليو المجيدة، التي أنهت عصوراً من السيطرة الأجنبية على مقدرات هذا البلد، وأعادت حكم مصر لأبنائها ووضعتها على طريق المستقبل والحرية والتنمية” .
    ووصف السيسي “عبدالناصر” بأنه “رجل من أخلص أبناء مصر، اجتهد وفق محددات عصره ومقتضيات الزمان الذي عاش فيه، وكان حريصاً في كل الأحوال على مصلحة هذا الوطن وحريته وكرامة شعبه.
    ولا يخفى اتفاق الرؤية التنموية بين السيسى وناصر حيث خاض كل منهما معركة بناء عقب مرحلة عصيبة وإصلاحات اقتصادية في فترة مليئة بالتحديات.
    وفي حين اعتمد عبد الناصر على قرارات التأميم، اتجه السيسي إلى الدين المحلي، وبذلك استمر ناصر على نهجه في البناء الاجتماعي والاقتصادي والتنموي، فى بناء المصانع والمشروعات القومية سار السيسي، إلى وضع خطة تنموية كاملة على كل الأصعدة بداية من بناء الاقتصاد وزيادة مستهدفات الإنتاج المحلى وخفض عجز الموازنة، والبنية التحتية، والإسكان، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.
    اهتم الرئيسان بالقرية المصرية ومن هنا كان مشروع حياة كريمة الذي يرعاه الرئيس السيسي لتحقيق العدالة الاجتماعية وحق الإنسان في حياة كريمة.
    بالإضافة إلى الاتجاه إلى أفريقيا وترميم ما تهدم من جسور الوصل للمحيط الإقليمى، فمنذ تولي الرئيس السيسي منصبه عام 2014 فإنه وضع الملف الإفريقى في بؤرة اهتمامه، بكل ما فيه من تشابكات وتعقيدات سياسية انعكست على استقرار القارة السمراء بكل ما يعنيه ذلك من اضطرابات جيوسياسية تؤثر بالتبعية على الأمن القومى المصري في محيطه الإقليمي.
    وأعلن الرئيس السيسي عن إنشاء “صندوق ضمان مخاطر الاستثمار في إفريقيا”، بهدف تشجيع المستثمرين المصريين لتوجيه استثماراتهم لإفريقيا، والمشاركة في تنمية القارة والاستفادة من الفرص الهائلة المتوافرة في قارتنا. وتضخ مصر استثمارات مصرية ب 8 مليار جنيه من الاستثمارات فى القارة السمراء.
    على مستوى السياسة الخارجية فإن الأوضاع السياسية فى الفترتين التاريختين مختلفة كلياً، في الحقبة الناصرية كانت حرب الاستقطاب بين قطبين عالميين مشتعلة بين الاتحاد السوفيتى والولايات المتحدة.
    كان ناصر حاسماً فى توجهاته التى لم تكن تحتمل وقتها سياسة “مسك العصا من المنتصف”، فكان تحالفاً واضحاً وصريحاً مع الجانب السوفيتي الذي دعم مصر دعما عسكريا فى وجه الحلف الأمريكى وما يتبعه من إسرائيل ودول أوربية.
    مع اختلاف الظرف التاريخى، فإن السيسي على العكس يسعى إلى علاقات متوازنة مع جميع الأطراف، تحكمه أجندة مصالح مصرية، يتخللها انحياز عروبي وإقليمي.
    وقدم عبد الحكيم عبد الناصر وصفاً خاصاً بثورة 23 يوليو 1952 قائلاً :” الجميل فيكِ يا ثورة يوليو أنه كلما مر الزمن تزدادين شبابًا، وكلما ازدادت الهجمة الشرسة عليكِ من أعداء شعبك وحريته وكرامته، تزدادين حضوراً وحتمية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    صادرات الملابس المصنوعة في مصر تحقق أعلى مبيعات بقيمة 2.5 مليار دولار

    يناير 31, 2023

    محمد بن راشد للمعرفة تعمّق التعاون مع وزارة الشباب في مصر

    يناير 28, 2023

    مصر والهند تسعيان لزيادة التجارة بينهما إلى 12 مليار دولار

    يناير 26, 2023

    الرئيس السيسي خلال لقائه برئيس الوزراء ناريندرا مودي: نحتفل بمرور 75 عاماً على العلاقات الأخوية الممتدة والحافلة مع الهند

    يناير 25, 2023

    الرئيس عبد الفتاح السيسي يصل إلى العاصمة الهندية نيودلهي ويبحث مع ناريندرا مودي 3 ملفات بارزة

    يناير 24, 2023

    مصر تحتفي بعيد الشرطة الـ 71 بحضور ومشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي

    يناير 23, 2023
    أحدث الأخبار

    رئيس الوزراء يستعرض تقريراً حول جهود هيئة تنمية الصعيد المستدامة في إطار رؤية مصر 2030

    يناير 6, 2023

    وفاة ليزا ماري ابنة الملك أسطورة الروك آند رول إلفيس بريسلي

    يناير 13, 2023

    آبل تعتزم بدء تصنيع شاشات أجهزتها بنفسها

    يناير 12, 2023

    تريند 11-11 نهاية الإخوان يتصدر تويتر

    نوفمبر 3, 2022

    كاديلاك Cadillac سليستيك ترسي معايير جديدة ضمن قطاع السيارات الفاخرة

    أكتوبر 18, 2022

    جي إم سي تطلق شاحنة HUMMER EV Edition 1 الرائعة

    أبريل 12, 2022
    © 2021 الأسبوع | كل الحقوق محفوظة
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter